Details, Fiction and التعلق العاطفي المفرط
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
هو التعلق الصحي والمتوازن، حيث يشعر الشخص بالراحة والأمان في علاقته بالآخرين. الأفراد الذين يمتلكون هذا النوع من التعلق يثقون في قدرتهم على التعامل مع التحديات العاطفية، ويمكنهم بناء علاقات قوية ومستقرة.
الرعاية غير الكافية، مثل الإساءة الجسدية أو العاطفية، والإهمال، والخسارة المؤلمة.
الأطفال الذين يعانون من اضطراب الارتباط الاستجابي غالبًا يظهرون سلوكًا مثبط وانعزالي عاطفيًا، حيث نادراً ما يلتمسون الراحة عندما يكونون مضطربين، مما يمكن أن يؤدي إلى صعوبة تكوين روابط عاطفية، والشعور بعدم الثقة، والإحساس بالغضب، والحاجة للسيطرة، وهي جميعها سمات التعلق العاطفي المرضي.
الانسحاب العاطفي أو صعوبة إظهار المودة من الأعراض الشائعة أيضًا.
الاضطرابات الشخصية مثل اضطراب الشخصية النرجسية ، وهنا نجد الشخص متعالي على الآخرين، ويحتاج إلى للشعور بأنهم يحتاجون إليه وتنفيس رغباته فيهم، واضطراب الشخصية الاعتمادية وهذا النوع من الشخصية التي تحتاجها إلى أشخاص يقودونها.
وتابع: "التعلق العاطفي هو الرابط النفسي العميق الذي ينشأ بين شخصين، ويعبر عن الحاجة المستمرة إلى قرب الآخر، والاعتماد عليه عاطفيًا"، مشيرا إلى أنه يظن الكثيرون من علماء النفس أن التعلق العاطفي يتشكل منذ الطفولة، حيث يبدأ الفرد في بناء روابط عاطفية مع الأشخاص الذين يعتنون به، مثل الوالدين أو الأشخاص المقربين، إلا أنه مع مرور الوقت، يتطور هذا التعلق ليشمل الأشخاص في العلاقات الاجتماعية والزوجية.
تبدأ أول مراحل التعلق في الحياة منذ بداية ولادة الطفل ، وهي تعلق الطفل بأمه لأنه يكون ملتصق بها في هذه الفترة ولا يرى غيرها في عملية الغذاء والاهتمام بنظافته الشخصية، في هذه المرحلة قد يتعلق الطفل بأشخاص انقر على الرابط يمثلون له بدائل للأم مثل الخالة والجدة.
لكن يجب أن يكون استخدام أدوية لعلاج التعلق المرضي جزءًا من خطة علاج شاملة تتضمن أيضًا العلاج النفسي، مثل العلاج السلوكي المعرفي، الذي يساعد الإنسان على فهم أنماط تفكيره وتحسين استراتيجيات التعامل في العلاقات التي يمكن أن تكون مرضية، لذا، من الضروري استشارة مختص نفسي لتحديد الخيار الأنسب لكل حالة، حيث إن علاج التعلق العاطفي المرضي يجب أن يكون مخصصًا لتلبية احتياجات كل فرد على حدة.
وهذا يبرز العواقب المحتملة على المدى البعيد للتعلق العاطفي المرضي واتصاله بأمراض الصحة النفسية الأخرى.
اللحام: مرور الشخص بصدمات ومواقف صعبة تجعله يتشبث بآخر بحثا عن الأمان (الجزيرة) علامات التعلق المفرط
أشارت الأبحاث إلى أن الأطفال الذين يعانون من صدمة الارتباط قد يكونون عرضة لزيادة خطر التعرض لاضطراب الهوية الانفصالية.
يمكننا فهم هذه المسألة الصعبة بشكل أفضل والتعامل معها من خلال تحديد أسباب وأعراض التعلق العاطفي المرضي وفحص الخيارات المتاحة للعلاج.
حاول التفكير بهدوء والتفكير في بدائل منطقية، تساعدك على تخطي المرحلة.